أطلق مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أكبر حديقة ثقافية في ساحة النورس بكورنيش جدة، على مساحة بلغت 42 ألف م2، عصر أمس الأول (الجمعة)، ضمن فعاليات ملتقى مكة الثقافي في نسخته الثانية، تحت شعار «كيف نكون قدوة؟»، وهو ذات الشعار المصاحب للنسخة الأولى.
وشاركت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة بأربعة أجنحة في الحديقة، شملت فنون الخط العربي، والرسم التشكيلي، واليبوت، إضافة الى ركن رياض الأطفال بعنوان «بصمة طفل»، الذي شهد أصغر فنانة تشكيلة في الحديقة التي تعد إحدى مبادرات أمانة جدة في الملتقى، بمشاركة إمارة المنطقة، ووزارتي التعليم، والصحة، وجامعة المؤسس، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وميناء جدة الإسلامي. وتستمر فعالياتها 10 أيام متواصلة، خلال إجازة منتصف العام، وتشمل: مرسم القدوة، وعالم الابتكارات العلمية والتكنولوجيا، ومهرجان المهارات الحرفية للشبان والفتيات، وفعالية صناعة التطبيقات الإلكترونية، وركنا تعليميا تفاعليا، وبصمة طفل بهدف تهيئة بيئة علمية تعليمية ترفيهية منظمة ومشجعة، وداعمة لتعلم الأطفال، وتنمية مهاراتهم الابتكارية والإبداعية.
كما تشمل الفعاليات معرضا متنقلا باسم «الحياة على عجلات» ويقدم رسائل توعوية للمجتمع، وركنا للعيادات المصغرة للخدمات الصحية والتوعوية، إضافة إلى فعالية خاصة بالقدوة والسلامة البحرية، علاوة على العديد من العروض المصاحبة ثقافية وترفيهية الهادفة إلى تهيئة أجواء ثقافية ومعرفية تفاعلية لكافة شرائح المجتمع، وتعزيز نموذج القدوة.
وشاركت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة بأربعة أجنحة في الحديقة، شملت فنون الخط العربي، والرسم التشكيلي، واليبوت، إضافة الى ركن رياض الأطفال بعنوان «بصمة طفل»، الذي شهد أصغر فنانة تشكيلة في الحديقة التي تعد إحدى مبادرات أمانة جدة في الملتقى، بمشاركة إمارة المنطقة، ووزارتي التعليم، والصحة، وجامعة المؤسس، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وميناء جدة الإسلامي. وتستمر فعالياتها 10 أيام متواصلة، خلال إجازة منتصف العام، وتشمل: مرسم القدوة، وعالم الابتكارات العلمية والتكنولوجيا، ومهرجان المهارات الحرفية للشبان والفتيات، وفعالية صناعة التطبيقات الإلكترونية، وركنا تعليميا تفاعليا، وبصمة طفل بهدف تهيئة بيئة علمية تعليمية ترفيهية منظمة ومشجعة، وداعمة لتعلم الأطفال، وتنمية مهاراتهم الابتكارية والإبداعية.
كما تشمل الفعاليات معرضا متنقلا باسم «الحياة على عجلات» ويقدم رسائل توعوية للمجتمع، وركنا للعيادات المصغرة للخدمات الصحية والتوعوية، إضافة إلى فعالية خاصة بالقدوة والسلامة البحرية، علاوة على العديد من العروض المصاحبة ثقافية وترفيهية الهادفة إلى تهيئة أجواء ثقافية ومعرفية تفاعلية لكافة شرائح المجتمع، وتعزيز نموذج القدوة.